مدونة الأسرة في يد الملك والذي أراده أصحاب الحال سيحدث والبقية غير تفاصيل

الولوج إلى الفنادق لا يحتاح إلى ترخيص من احد..عقلية القرون الوسطى لا تزال سائدة

تعديل القوانين واجب، و هاذ الأمر كيتعتابر بديرة طيبة،و لكن و قبل كل شيء خاص هاذ التعديل يكون أساسو قوي باش يضمن للناس الحقوق ديالهم بلا ما يساهم ف كثرة السيبة و الفوضى و اللي المظاهر ديالهم كنشوفوها غادا و كتنتاشر فالمجتمع ديالنا.

المجال مفتوح للتامل لكن الفعل شئ آخر ..لا بد من أفعال واقعية

le plus important est de pouvoir vivre avec dignité ..le reste n'est qu'un détail

تعديل القوانين يحتاج إلى تعديل العقليات

الاشكال ليس في تغير القانون أو التعديل بقدر ما يكمل المشكل في مسآلة تطبيق هذا القانون، فالواقع يكشف لنا ان الحرية الفردية ضمنها الدستور في بعض فصوله لكن واقعيا نرى نقيض ذلك..

فكرة ليست مناسبة ..لأن الواقع لا يتغير بالتسميات وإنما بالفعل

عوض تغيير اسم الإجهاض خاص نبحثو فأسبابو أي المشاكل اللي كتعاني منها الأنثى نفسيا و جسديا و اقتصاديا و الأهم مجتمعيا يعني واش الولد "شرعي" أو لا، باش نقدرو نواجهو هاد الظاهرة اللي كثرة بزااف.

عوض البحث عن حلول بعد الخطأ كيخصنا نصلحو الأمر من الأصل أي نحاولو نلقاو حل للممارسات الغير الشرعية و للمشاكل الاقتصادية الي كتعاني منها المرأة الحامل المعوزة و الأهم خاص حتى المنظومة الصحية تصلح و كي بقا الإسم مجرد اسم أي بحال الاجهاض بحال الايقاف الطبي.

رجل متزوج بالقانون،لماذا سيكون مجبرا على انجاب طفل اخر ناتج عن خطأ في تحديد النسل؟ الا يحق له ان يوقف الحمل طبيا؟ هذا ليس اجهاض، هذا وقف طبي شأنه شأن موانع الحمل. يجب ان نعتبر الوقف الطبي للحمل احدى اهم الطرق تحديد النسل الحديثة.

انا متفق مع التسمية، لان الوقف الطبي للحمل هو من بين الطرق الحديثة لتحديد النسل.

انا اتفق مع الاسم، هناك امرأة متزوجة بالقانون، ولا تريد انجاب طفل اخر، وتريد ان يصبح الاجهاض عبارة عن وقف طبي للحمل. هنا لا توجد اي اخطاء ولا ممارسة غير شرعية هذه فقط طريق جديدة لتحديد النسل اين الخلل؟

حرية التدين، الأصوات؟ أين هي هذه الأصوات؟ إم طريد وإما فقيد ؟

la vie n'est pas facile pour ceux qui pensent ou croient autrement au Maroc

الدين هو الأساس والبقية لا تهمنا؟حرية ماذا ؟ حرية الشواذ والفساد والتشجيع على الدعارة ؟ اتقو الله ؟

بأي حال يمكن أن يكون الدين هو الأساس؟ أليست الدول الاكثر تدينا هي الدول الاكثر تخلفا؟ انظر إلى السعودية، أفغانستان؟ المرجو مراجعة الامر للأننا في زمن آخر ؟ الوقت وقت علم وعقل وحقوق ومواطنين

Les dynamiques sociales imposent des débats sérieux autour de tout.

في نظري الحرية يجب أن تنفتح على كل ما هو أفضل و أحسن.

HOW, votre esprit doit être ouvert au dialogue et non pas cloisonné.

حرية الدين في المغرب هي بارزة بوجه عام، مع بعض القيود. رغم أن الإسلام هو دين الدولة الرسمي، فإنه يسمح للمغاربة بممارسة شعائر ديانات أخرى. بيد ان القيود تنطبق فقط على التبشير المسيحي والانشطة السياسية تحت شعار ديني.

حرية الدين في المغرب هي بارزة بوجه عام، مع بعض القيود. رغم أن الإسلام هو دين الدولة الرسمي، فإنه يسمح للمغاربة بممارسة شعائر ديانات أخرى. بيد ان القيود تنطبق فقط على التبشير المسيحي والانشطة السياسية تحت شعار ديني.

Au lieu de remettre en question le choix de religion focalisons sur nous sur l'éducation d'abord, construisons une génération intellectuelle et débattons des sujets plus alarmants. .

المسألة الدينية بالمغرب يجب أن تضمن حقوق الأقليات كذلك، بما يوازي الحفاظ على حرية كل طرف.

لا تزر وازرة وزر أخرى ؟

حاليا في المغرب ولينا كنشوفو ممارسات شعائر لديانات مختالفة بحال المسيحية و اليهودية يعني حرية الاعتقاد ما بقاتش كتشكل شي مشكل كبير.

كنتافق مع حرية اعتناق الدين اللي كيناسب الأفكار ديال كل شخص، و لكن قبل خاص الواحد تكون عندو نظرة قبلية على الدين و التعاليم ديالو ماشي غي حيت المسيحيين مثلا متحررين يعني أن دينهم كيدعو للتحرر.

الدين أديان الآن ...وكرة القدم صارت دينا جديدا و...العلم دين,,والجمال دين والديمفراطية دين..كلها ودينو

الحرية كُلٌ لا يقبل التجزيئ، وحرية التدين بالمغرب رهينة بحرية التفكير وحرية الرأي وحرية التصرف، أي حرية الاعتقاد والممارسة في كل ما يهم "الفرد" في مناحي حياته. وما لم يكن المُترافع عن حرية التدين يُضَمن في خطابه الترافع عن جميع الحريات، فقد لا يجني ثمارا

المناداة بحرية التدين ينبغي أن يوجهها مبدأ "تحرير الأفراد" من كل قيود تقوض تفكيرهم، سواء أكانت سياسية أم سوسيوثقافية. وهذا لا يعني أن يُحمِّل المدافع نفسه تحقيق جميع الحريات الفردية، بقدر ما يعني أن يعي تلك القوة الرابطة بين كل مناحي الحريات الفردية.

ينبغي أن يعي المدافع عن الحريات الفردية أن قيود التفكير في السياق المغربي لم تعد مُؤسسة على نصوص أو تعاليم دينية فقط بل مؤسسة على عادات وقيم ثقافية تم التطبيع معها، قيم نكوصية تقليدانية لا وظيفة لها إلا الاعاقة.

مفاهبم تعوق الحرية: "الطاعة" بما تعني تسليم وتصديق وقبول الفرد بمن هم أعلى منه معياريا في المنظومة الثقافية, ومفاهيم كثيرة متراسة تعمل جميعها على ثني الفرد وسلب ثقته وتكبيل قدرته؛"عيب" "حشومة" "النحن/ الاعتقاد الجماعي ,,,إلخ

المفاهيم/القيم الرجعية هي أول عدو للافراد في تفكيرهم واختياراتهم الحرة، وإن كان من دفاع عن الحريات الفردية، لا يضع في حسبانه مواجهة تلك القيم، فدفاعه لن يكون سوى مسار سيزيفي-نسبة إلى أسطورة سيزيف- ولن يجني من كل محاولة إلا الإعادة والتكرار اللامتناهي..

هناك مؤشرات إيجابية من قبل فاعلين مؤسساتيين رئيسيين، بالإضافة إلى دراسات قامت بها مجموعة من المؤسسة تؤكد على أن المجتمع المغربي يقبل التعدد الديني في حدود معينة، وهذا ما يمكن أن يُستثمر من خلال تدريس الأديان لكي تشكل هذه الحرية حقيقة.

من الطبيعي ان يعرف المجتمع المغربي هذه التحولات الاجتماعية خاصة في القيم، خاصة مع اكتساح العولمة المجتمع، لكن الإشكال يكمن في عدم مواكبة التشريع المغربي لهذه التحولات المجتمعية! ماسبب شرخا كبيرا بين القانون والمجتمع!

وفين دام ما تقيش ولدي ...وراه القضية فيها الموت والاغتصاب ...خاص كلشي يفيق

ما كاين لا حرية فردية ولا زعتر...كاين غير الأسعار والغلاء ...أما الحريات الفردية فالناس عايشة ودايؤة القوانين لراسها

القانون موجود ، لكن من يطبقه ؟ هذا هو المشكل ؟؟؟

كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذي الجلال والإكرام

أكثر من 80 وفاة في اليوم بنساء بسبب الإجهاض السري ...منكر هذا...هذا شعب كله مغتصب !

ماتت عائشة السنا اليوم...ومعها فقد المغرب حليفا للنساء ...من يخلفها؟ لا شئ ولا أحد ...لها الرحمة من قبل ومن بعد ؟

لماذا تسكتون على الحق في السكن، في العيش الكريم، في التعليم المجاني وفي الصحة، وتتحدثون فقط في الحريات الفردية أو الجنسية، لا بد من الحديث عن كل الحريات و|إلا فالقضية غير سليمة ؟

المشكل ان القانون يساهم في اغتناء بعض الأطر الطبية على حساب حياة النساء الضحايا في كل الاحوال سواء كان الحمل نتاج العلاقة الرضائية او الاغتصاب ....المهم في المجتمع المغربي هو اظهار صورة الطهرانية والاخلاقية بغض النظر عن الواقع الحقيقي

هاد القانون ممتاز و كي حمي المرأة الحامل لكن حنا فمجتمع ما كيرحمش الام العازبة و لو كان الحمل بسبب اغتصاب و هنا كيتطرح مشكل، و حتا بالنسبة للتطبيق. القانون ها هو كاين و لكن فينا هو التطبيق ديالو. علاش باقي كنشوفو حالات اجهاض سرية حتال دابا؟

يجب الاستمرار في محاربة الاجهاض و ذلك تطبيقا للشريعة الاسلامية اولا و لحماية حياة ابرياء من الموت قبل الولادة ثانيا و يجب وضع عقوبات صارمة في هذا النطاق للحد منه

أظن أن الظواهر المجتمعية ذات الصلة بعملية الإجهاض تتفاقم ما يستدعي قوانين تأطر وتواكب هذه الظواهر.

الاجهاض ظاهرة اجتماعية يتم التعايش معاها بالتحايل على القانون. أليس اليوم هو وقت تغيير هذا القانون

بالنسبة ليا هاد القانون خاص يتعاد النظر فيه و يتشدد أكثر حيتاش العقاب القاسي هو الحل الوحيد للنقص من هاد الظاهرة، لأن الناس حاليا ولاو كيشوفو القوانين و العقوبات بنظرة استهزاء و التجاوز بالنسبة ليهم ولا أمر عادي.

امرأة متزوجة بالقانون، ولا تريد انجاب طفل اخر، وتريد ان يصبح الاجهاض عبارة عن وقف طبي للحمل. هنا لا توجد اي اخطاء ولا ممارسة غير شرعية، هذه فقط طريقة حديثة لتحديد النسل

لا مجال للحديث عن هذا الامر...الحريات ليست مجرد حرية الفرد بل حرية المجتمع

مجتمعنا في حاجة ملحة لنقاش مثل هذه المواضيع.. و لا ضير في أن تكون "موضة" ما دام لها تأثير و تجعل أفرادا من المجتمع تعيد النظر. أما بخصوص القضايا المهمة، فمناقشة هذه لا يعني تجاهل تلك.. يمكننا مناقشة جميع المواضيع التي تهم المجتمع في نفس الآن.

لا يا كلثوم...خص احترام الخصوصية ...الحريات الفردية فيها وفيها

ولكن علاش الحريات الفردية وماشي الحريات السياسية ولا حتى الاقتصادية؟ هادشي فيه إن ؟

وماذا سنستفيد من هذا النقاش مع استمرار هذه الأخبار "وفاة طفلة بسبب الإجهاض السري تجدد مطالب التقنين لحماية الفتيات والنساء" لا بد من حل جذري وليس مجرد القيام بالدراسات التي لن تفيد إذا لم يكن هناك نضال قوي

الحريات الفردية هو شعار فضفاض تتغنى به الدولة وفقط

أرى أنه قبل الدفاع عن الحريات الفردية، يجب القيام بدراسة للمجتمع و قابلية الفرد على التحكم و التصرف الرشيد أثناء مزاولته لهذه الحرية. فمجتمعنا لحد الآن يربط مفهوم الحرية بالانحلال.

الحريات الفردية هو شعار فضفاض تتغنى به الدولة وفقط

موضوع مهمً و يجب التطرق اليه لانه يحمل في جدوره اسباب و شروحات و حلول لعدة مشاكل اجتماعية. لكن ارى رغم ذلك ان هناك مواضيع اكثر اهمية و جد طارئة.

فعلا لطالما غرق مجتمعنا في ما يمكن ان نسميه الصمت الاجتماعي، هذا الاخير نتيجة لامسؤولية مجتمعية في مواجهة اشكالاته بما فيه الاشكالات الانية . فعلا مبادرة تحيون عليها في منصات نحييكم عاليا و نشد على اياديكم مزيدا من العطاء و التألق و نحن معكم

ضرورة ملحة، لكن وجب توعية المجتمع قبل الغوص في النقاش حولها، لأن المطالبة بها في ظل مجتمع تقليدي هي مقامرة

لا يمكن أن نتحدث وأن ندافع عن الحريات الفردية في مجتمع يُعرف الحرية بالانحلال الأخلاقي، فغياب التسامح وتقبل الاخر يمكن أن يؤدي الى نتائج وخيمة ..والاصح البدء في توعية المجتمع ككل.

مسألة الحريات الفردية داخل المجتمع المغربي ضرورة ملحة لتكسير أنماط سكيزوفرينيا العيش، خاصة مع تعول العقلانية على المنطق الديني

Les dernières déclarations du ministre WAHBI , font polémique ces deux derniers jours, je me pose la question suivante: Pouvons nous vraiment s'estimer heureux pour une telle décision? Peut-on la considérer réellement une avancée en matière de libertés

نقاش الحريات الفردية في المغرب ليس ترفا بل هو ضرورة، لا يمكن الانتظار حتى تتحسن جميع الظروف السياسية والقانونية والاجتماعية الخ.. من اجل الحديث عن الحريات الفردية، ان مستقبل اي بلد رهين بمدى تمتع مواطنيه باالحريات الفردية.